قدمت المؤسسة دعما لأسبوع الأصم العربي لمدة ثلاث سنوات على التوالي حتى أصبحت راعيا رسميا لفعاليات أسبوع الأصم العربي الحادي والأربعين مما يؤكد اهتمام المؤسسة بالفعاليات التربوية والتعليمية